دراسات

عند انطلاقك في رحلة ميدانية لاستكشاف موارد الأمازون الخصبة، فلا بد أن تحذر عند نزولك مياهه؛ فقد تصادف بعضا من أسماكها الخطيرة والمخيفة، وإن كنت قمت بتلك الرحلة فهل صادفت الأسماك الصاعقة؟ اكتشفت الأسماك الصاعقة أو ثعبان البحر (الأنقليس) ألكسندر فان هامبلت في أوائل القرن 19 مصادفة عند ملاحظة شعور الأحصنة بالذعر عند ذهابها للشرب من مياه البرك والمستنقعات في حوض الأمازون، وذلك لتعرضها لصعقات كهربائية مباشرة، إذ تطلق تلك

تحب الدفء الذي يمنحه لها جسدك، وتتكاثر في الرطوبة التي توفرها لها أغطية وفُرُش سريرك. حشرات عُثّ الفراش أو بق الفراش تشاركك سريرك وتهددك بعدم الراحة، خاصة لمرضى الحساسية، حيث تسبب لهم مشكلة يومية. مكان الراحة والاسترخاء قد يتحول سريعا إلى “مستنقع” من البكتيريا والفطريات. مئات الآلاف من حشرات العث، أو البق، تعشش في فُرُش المنزل وسجاده وستائره.

شرب الماء من أواني الفخار يُعزّز عملية التمثيل الغذائي في الجسم

    على مر العصور، كانت الأواني المصنوعة من الفخار والطين تستخدم للكثير من الأغراض مثل تخزين الطعام والماء، وبحسب الخبراء فإن الفخار ينطوي على العديد من الفوائد على الصعيدين الصحي والبيئي.